لنأخذ المثال التالي : في إحدى المجالس العائلية,يطلب منك أحد أقربائك إبداء رأيك بخصوص موضوع ما....كل الحاضرين يصمتون في إنتظار ردك....وإذا بك تفاجأ بهذا السؤال,فترتبك وتتلعثم ولاتدري ماذا تقول.
ربما تعلق على هذا الحدث كما يلي :"إنني حقاً إنسان تافه,أقل شيء يفقدانني صوابي".لكن الأفضل طبعا أن تنظر لهذه التجربة من زاوية بناءة,فتقول مثلاً :"هذا درس مفيد لي,فقد كان يكفي أن أتعلم الارتجال لأحافظ على هدوئي وأحسن التصرف في مثل هذه المواقف الحرجة".
بمعنى أعم,في كل مرة تشعر فيهل بقلق وغم بسبب حادثة سابقة تعود لذاكرتك,بدلاً من أن تستلم لمشاعر اللوم والعتاب,حاول يالعكس أن تستفيد من الأخطاء التي صدرت عنك خلال تلك الحادثة.أعد إذاً تركيب المشهد من جديد كما كنت تود أن يحدث,وأبدل الصورالسلبية بأخرى إيجابية.باستعمال هذه الطريقة مع كل فشل سابق ويصبح بإمكانك أن تمحي ذاك الفشل من ذاكرتك ليحل محله نجاح جديد.
يقول أحد الباحثين :"يجب على كل شاب يرغب أن يصبح عالماً,أن يكون مستعداً للإخفاق تسعا وتسعين مرة قبل أن ينجح مرة واحدة,ولايشعر بأية إهانة شخصية بسبب هذا الشيء".
ربما تعلق على هذا الحدث كما يلي :"إنني حقاً إنسان تافه,أقل شيء يفقدانني صوابي".لكن الأفضل طبعا أن تنظر لهذه التجربة من زاوية بناءة,فتقول مثلاً :"هذا درس مفيد لي,فقد كان يكفي أن أتعلم الارتجال لأحافظ على هدوئي وأحسن التصرف في مثل هذه المواقف الحرجة".
بمعنى أعم,في كل مرة تشعر فيهل بقلق وغم بسبب حادثة سابقة تعود لذاكرتك,بدلاً من أن تستلم لمشاعر اللوم والعتاب,حاول يالعكس أن تستفيد من الأخطاء التي صدرت عنك خلال تلك الحادثة.أعد إذاً تركيب المشهد من جديد كما كنت تود أن يحدث,وأبدل الصورالسلبية بأخرى إيجابية.باستعمال هذه الطريقة مع كل فشل سابق ويصبح بإمكانك أن تمحي ذاك الفشل من ذاكرتك ليحل محله نجاح جديد.
يقول أحد الباحثين :"يجب على كل شاب يرغب أن يصبح عالماً,أن يكون مستعداً للإخفاق تسعا وتسعين مرة قبل أن ينجح مرة واحدة,ولايشعر بأية إهانة شخصية بسبب هذا الشيء".