هذه القصص عبارة عن طرائف تارة وتارة نتعلم بها الحكمة من هذه الطرفة
قال أحد النحاة :
رأيت رجلا ضريرا يسأل الناس يقول :
ضعيفا مسكينا فقيرا ...
فقلت له : ياهذا ... علام نصبت( ضعيفا مسكينا فقيراً)
فقال : بإضمار "ارحـــمـــوا" ....
قال النحوي : فأخرجت كل ما معي من نقود وأعطيته إياه فرحا ً بما قال
قصد رجل الحجاج بن يوسف فأنشده :
أبا هشام ببابك قد شم ريح كبابك
فقال ويحك لم نصبت أبا هشام ؟
فقال الكنية كنيتي إن شئت رفعتها وإن شئت نصبتها ...
طوس أم طيس؟؟؟.
عن أبي القاسم الحسن قال: كتب بعض الناس :- كتبت من طيس , (يريد طوس مدينة في إيران)
فقيل له: ولماذا تقول طيس؟؟؟
فقال: لأن من حرف جر , وهي تجر ما بعدها
فقيل: إنما تجرّ كلمة واحدة ً لا بلداً له خمسمائة قرية.
مساواة....
سأل أحدهم صديقه:
وماذا فعل والدك بحمارِه؟؟؟
فقال له : باعِهِ( بكسر العين والهاء)
فقال له : ولماذا تقول لي ( باعه)
فقال: ولماذا تقول لي أنت ( بحماره) بكسر الراء
فأجاب : لأن الباء حرف جر . وحماره اسم مجرور
فقال له: ولماذا باؤك تجرّ وبائي لاتجرّ؟؟؟؟
أيهما أشد؟؟؟.
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له : ما فعل أبوك ؟ قال : مات ،
قال : ومـــا كانت علته ؟ قال : ( ورمت قدميه ) . قال : قل قدماه . قال فارتفع الورم إلى ركبتاه .
قال : قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم فما موت أبي بأشدّ علي من نحوك هــــــــذا .
قال أحد النحاة :
رأيت رجلا ضريرا يسأل الناس يقول :
ضعيفا مسكينا فقيرا ...
فقلت له : ياهذا ... علام نصبت( ضعيفا مسكينا فقيراً)
فقال : بإضمار "ارحـــمـــوا" ....
قال النحوي : فأخرجت كل ما معي من نقود وأعطيته إياه فرحا ً بما قال
قصد رجل الحجاج بن يوسف فأنشده :
أبا هشام ببابك قد شم ريح كبابك
فقال ويحك لم نصبت أبا هشام ؟
فقال الكنية كنيتي إن شئت رفعتها وإن شئت نصبتها ...
طوس أم طيس؟؟؟.
عن أبي القاسم الحسن قال: كتب بعض الناس :- كتبت من طيس , (يريد طوس مدينة في إيران)
فقيل له: ولماذا تقول طيس؟؟؟
فقال: لأن من حرف جر , وهي تجر ما بعدها
فقيل: إنما تجرّ كلمة واحدة ً لا بلداً له خمسمائة قرية.
مساواة....
سأل أحدهم صديقه:
وماذا فعل والدك بحمارِه؟؟؟
فقال له : باعِهِ( بكسر العين والهاء)
فقال له : ولماذا تقول لي ( باعه)
فقال: ولماذا تقول لي أنت ( بحماره) بكسر الراء
فأجاب : لأن الباء حرف جر . وحماره اسم مجرور
فقال له: ولماذا باؤك تجرّ وبائي لاتجرّ؟؟؟؟
أيهما أشد؟؟؟.
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له : ما فعل أبوك ؟ قال : مات ،
قال : ومـــا كانت علته ؟ قال : ( ورمت قدميه ) . قال : قل قدماه . قال فارتفع الورم إلى ركبتاه .
قال : قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم فما موت أبي بأشدّ علي من نحوك هــــــــذا .